في خيالك تتراقص صور مهبل ناعم
يستدعي تفكيرك باتجاهه بلطف إذ يتفتح مثل نبته مغرية
ليظهر بسحره الخلاب وتتساءل عن أسراره الشهية
يدخل اليك أكثر فأكثر تتأمل تفاصيل القوام المثير
تتحرك أطراف المهبل بنعومة كما لو تدعوك للمسة
تتراقص جمال الجسد أمام ناظريك تتمعن فتنة التضاريس الدافئة
كل جزء فيها يحكي رواية من قصص الإثارة والرغبة
تتخيل الساعات التي فيها تجمعك بها بـ هذا الجسد الشهي
فكل فيها يناديك الآن بهدوء لتبدأ أنت رحلة من لا يمكن نهاية لها
تتوهج النظرات تتداخل الأفكار بين والأماني وتبدأ في في الانغماس أكثر عمقًا
حيث لا قيود للتفكير حيث الشهوة هي فقط القائد
وتكتشف في كل نظرة جمالًا آخر يزيد من من حماسك وشوقك
الشهوة كاللهيب تنتظر الفرصة لتشتعل وتأخذك بعيدًا
في عالم الرغبات والعواطف الدافئة
تغوص أكثر تتخيل كل حركة وكل همسة وكل صرخة
تلمع الأنفس بالجنون تترقب اللحظة الحاسمة للتعبير عن
عن كل ما ما يدور في خاطرك وما في صدرك
تتزايد دقات قلبك تتلوى المشاعر تتشابك
بين والعشق تتساءل إلى أي مدى مدى يمكن أن الجسد
في هذا المحيط من والشهوات وتستمر أنت في مغامرتك
إلى عالم بلا بلا قيود تنتظرك فيه كل أشكال المتعة
ليظهر بسحره الخلاب وتتساءل عن أسراره الشهية
تتحرك أطراف المهبل بنعومة كما لو تدعوك للمسة
تتراقص جمال الجسد أمام ناظريك تتمعن فتنة التضاريس الدافئة
تتخيل الساعات التي فيها تجمعك بها بـ هذا الجسد الشهي
فكل فيها يناديك الآن بهدوء لتبدأ أنت رحلة من لا يمكن نهاية لها
تتوهج النظرات تتداخل الأفكار بين والأماني وتبدأ في في الانغماس أكثر عمقًا
وتكتشف في كل نظرة جمالًا آخر يزيد من من حماسك وشوقك
في عالم الرغبات والعواطف الدافئة
تغوص أكثر تتخيل كل حركة وكل همسة وكل صرخة
تلمع الأنفس بالجنون تترقب اللحظة الحاسمة للتعبير عن
عن كل ما ما يدور في خاطرك وما في صدرك
تتزايد دقات قلبك تتلوى المشاعر تتشابك
بين والعشق تتساءل إلى أي مدى مدى يمكن أن الجسد